جلالة الملك الحسين بن طلال
"الانتصارات الحقيقية هي تلك التي تحمي الحياة الإنسانية"من أقوال جلالة الملك الحسين بن طلال
كانت فكرة تأسيس مؤسسة ومركز الحسين للسرطان نابعة من رؤية جلالة المغفور له الملك الحسين بن طلال، حيث خاض ملكينا الحبيب الراحل معركة طويلة مع مرض السرطان، وقاوم المرض بنفس الطريقة التي عاش فيها حياته، بإيمان عميق وشجاعة وكرامة وكان من الأشخاص الذين ناضلوا بقوة لمحو المعتقدات الخاطئة ووصمة العار التي كانت ترتبط بمرض السرطان.ولا يمكن أن ننسى وقفته التاريخية في محادثات واي ريفر للسلام، حين ظهر دون الشماغ وقد بانت عليه آثار العلاج. ونحن في مؤسسة ومركز الحسين للسرطان نفتخر ونتشرف بمواصلة رسالة جلالته وتحقيق رؤيته بالعمل يوماً بعد يوم من أجل محو وصمة العار المرتبطة بالسرطان وذلك من خلال توفير الرعاية لمرضى السرطان في المنطقة وفقا لأعلى المعايير العالمية ومنحهم الأمل بالشفاء.
إقتباسات
- الإنسان أغلى ما نملك.
- وكل رجائنا وكل أملنا أن يأتي يوم بعدما ننتهي كلنا ولا أحد باق، يقول الناس فيه بأن هذا الرجل حاول، وبأن أسرته حاولت ... هذا كل ما في هذه الدنيا.
- على ماذا يبحث الانسان في هذه الدنيا ... على موقع أو كرسي... الانسان يبحث عن راحة الضمير وأن يتقي الله سبحانه وتعالى ما دام يعرف ان هناك يوم حساب يحاول ان يكون ضميره نقيا وان يخدم ويعطي ما يستطيع.
- إنّ حياتي مُلك لشعبي .. إنني أبذل كل ما في وسعي لكي تجد الأجيال القادمه ظروفاً حياتيه أفضل منا.
- إن إيماني الراسخ هو أن لدي صلة مع الماضي ومسؤولية للمستقبل. لا أستطيع التخلي عنها. لا أستطيع اليأس. هناك مستقبل كامل، وأجيال قادمة. لا بد لي من الاستمرار في المحاولة.
- إنني أحب هذا الشعب حبا عظيما فلولاه لما كنت شيئا مذكورا.
جلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبد الله
إن رؤية وقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين هي ركيزة أساسية لنجاح وتطور مؤسسة ومركز الحسين للسرطان، و على مدى السنوات ومنذ أن عيّنني جلالة الملك عبدالله رئيسة لهيئة أمناء مؤسسة ومركز الحسين للسرطان عام 2001، كان وما زال الملك عبدالله أكبر الداعمين لمركز الحسين للسرطان ومرضاه وعائلاتهم.
مقالات
- الملكة رانيا تشارك في الحفل الخيري لمؤسسة ومركز الحسين للسرطان
- الملك يمضي صبيحة عيد الأضحى مع أطفال يعالجون في مركز الحسين للسرطان
- الملك ترافقه الملكة يفاجئ أطفال مركز الحسين للسرطان بزيارة أدخلت الفرحة إلى قلوبهم
- عيدية الملك...شاركونا أيضا في رسم بسمة فرح على وجوه أطفالنا
- الملكة تشارك أطفال مركز الحسين للسرطان احتفالهم بعيد الأضحى وتوزع الهدايا عليهم
إقتباسات
- لقد أثبت التاريخ والواقع أن العمل العربي المشترك، هو حاجة أساسية لأمن واستقرار منطقتنا، وازدهار شعوبنا.
- إن حققنا نحن والآخرون القبول والاحترام المتبادلين، فإننا بذلك نبني المستقبل الذي يستحقه أبناؤنا وبناتنا.
- فأينما وجد النزاع، يمكن للحوار أن يحقق السلام. وإذا ما حل السلام، يمكن للحوار تحقيق الوئام. وحيثما وجد الوئام، يمكن للحوار أن يحقق الصداقة. وعندما تنشأ الصداقة، يمكن للحوار أن يحقق العمل المشترك المفيد للجميع.